جمعية بسمة تكشف الحقيقة وتفند الإشاعات حول استغلال تجهيزات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

aljanoubiapress21 أغسطس 2025آخر تحديث :
جمعية بسمة تكشف الحقيقة وتفند الإشاعات حول استغلال تجهيزات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

جمعية بسمة تكشف الحقيقة وتفند الإشاعات حول استغلال تجهيزات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

رئيس التحرير الجنوبية بريس متابعة

*بيان حقيقة*

على إثر ما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها صفحة “الوطية الآن”، بخصوص استغلال تجهيزات مقتناة من قبل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لصالح النادي النسوي الوطية، نود نحن *جمعية بسمة للتضامن والأعمال الاجتماعية بالوطية* توضيح الحقائق التالية:

1️⃣ *بخصوص الأجهزة المعنية:*
جميع مقتنيات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحمل بالضرورة شعار المبادرة. وبالتالي، فإن الأجهزة التي تم نشر صورها والسؤال عنها لا تحمل أي علامة تربطها بالمبادرة الوطنية للتنمية البشرية. الأجهزة المستخدمة في النشاط الذي تم تداوله هي ملك لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، وجمعية دعم الأندية النسوية ورياض الأطفال، وجمعية بسمة للتضامن والأعمال الاجتماعية، بدعم من المجلس الجماعي الوطية. وقد تمت إعارتها وفق إطار شراكة متفق عليه.

2️⃣ *بخصوص تنظيم النشاط:*
النشاط موضوع النشر تم تنظيمه بشراكة بين:
– جمعية دعم الأندية النسوية ورياض الأطفال بطانطان.
– جمعية الفضاء التواصلي بطانطان.
– جمعية بسمة للتضامن والأعمال الاجتماعية بالوطية.

3️⃣ *حول الطابع الربحي للنشاط:*
نؤكد أن جميع أنشطتنا تُنظم في واضحة النهار وبكل شفافية، دون أي طابع ربحي أو مقابل مادي.

*ختامًا:*
نتوجه بالشكر الجزيل إلى السيد رئيس المجلس الجماعي بالوطية، والسيد المدير الإقليمي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل بطانطان، والسيدة المسؤولة الإقليمية للشؤون النسوية ورياض الأطفال، على دعمهم اللامشروط لكافة الأنشطة الاجتماعية الهادفة.

كما ندعو صفحة “الوطية الآن” إلى التريث وتقصي الحقيقة قبل نشر أي معلومات قد تكون مُقدّمة من جهات تسعى للتشويش أو الإساءة إلى نجاحات الجمعيات. ونؤكد احتفاظنا بحقنا في متابعة كل من يسعى إلى المساس بسمعة جمعيتنا أو شركائنا.

عن جمعية بسمة للتضامن والأعمال الاجتماعية بالوطية

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة