ٱستطاع شاب مغربي من الوصول لمدينة سبتة المحتلة يوم الجمعة المنصرم،مبدعا طريقة جديدة لعملية “الحريگ”حيث ٱستعان بمظلة شراعية للتسلل إلى مدينة سبتة ٱنطلاقا من منطقة تدعى “ماريواري”. وهي حديث الحالمين بالتسلل إلى السالبة سبتة.
وقد سبق لشاب أخر أن تسلل الى المحتلة مستعملا نفس الطريق وذلك خلال دجنبر الماضي منتهزا فرصة ٱنشغال الجميع بمتابعة المقابلة التي جرت بين المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي خلال مونديال قطر2022.
وجاء في بلاغ”الحرس المدني الإسباني“أن تدخل بعض من عناصره جاء بعد فوات الأوان،بعدما ٱستطاع الشاب”الحاراݣ” التسلل إلى وجهة مجهولة دون التمكن من ضبطه وإيقافه.
وسبق للحكومة المحلية لمدينة مليلية المحتلة،أن طالبت من السلطات المركزية بالعاصمة الإسبانية مدريد،تعزيز الدعم المادي واللوجستيكي لإحتواء القاصرين الذين يتسللون إلى الثغر المحتل.